تقرير: هدف صافي الانبعاثات الصفري بحاجة لزيادة الاستثمارات بنسبة لاتقل عن ستة أضعاف الحالية
ذكر تقرير حديث لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة أن هناك حاجة إلى زيادة لا تقل عن ...
أعلنت غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات CIT راعي الصناعة الرقمية اليوم عن فتح باب المشاركة في المرحلة الثانية من مشروع توظيف ذوي الإعاقة في الشركات المتخصصة في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات من الأعضاء وذلك بالتعاون مع مؤسسة مصر الخير المؤسسة الرائدة في تنمية الإنسان وتحت رعاية وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ، وذلك بهدف استكمال مجهودات الغرفة في مجال المسئولية المجتمعية لرفع الوعي المجتمعي حول أهمية التدريب ودمج وتوظيف ذوي الإعاقة في سوق العمل .
تأتي المرحلة الثانية للمشروع تتويجاً للإنجازات الكبيرة الذي حققها المشروع في المرحلة الأولى والتي تتمثل في توظيف 170 موظف من ذوى الاحتياجات الخاصة بعد إتمامهم الدورات التدريبية فى عدد من المجالات منها إدخال البيانات والأعمال الإدارية والتسويقية ، بالإضافة إلى تكريم الوزارة للشركات المشاركة والمستفيدين من المبادرة ، وحفظ هذه المجهودات عبر فيلم وثائقي لترسيخ أهداف المبادرة والتأكيد على تكاتف المجهودات في دمج وتمكين هذه الفئة من الكوادر البشرية في منظومة العمل المتخصصة بمصرلإعلاء المصلحة العامه ودعم أبناء الوطن من كافة الفئات .
تجدر الإشارة إلى أن اتفاقية التعاون المشتركة بين غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات CIT ومؤسسة مصر الخير تنص على دعم رواتب المستفيدين من المبادرة بنظام متناقص يتضمن رابت كامل خلال الستة أشهر الأولى بواقع 1000 جنيه شهرياً ، ونصف راتب لمدة الـ3 أشهر التالية بحد اقصى 500 جنيه شهريا ، ثم ربع راتب للأشهر الـ3 التالية بحد أقصى 250 جنيه شهرياً ، علماً بأن غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالاتCIT تتولى مهام الإشراف والمتابعه مع الشركات الأعضاء المشاركة في المبادرة ، بالإضافة إلى دعم وتنفيذ الدورات التدريبيه المتخصصه لذوى الإحتياجات الخاصه للمساهمه بما يتوافق مع متطلبات واحتياجات الشركات الأعضاء .
ذكر تقرير حديث لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة أن هناك حاجة إلى زيادة لا تقل عن ...
ارتفعت مستويات الغازات الدفيئة (GHG) إلى مستوى قياسي جديد في عام 2023، مما سيلزم الكوكب ...
اتخذ المجتمع الدولي بعض الريادة فيما يتعلق بتعهداته بحماية 30% من اليابسة بحلول عام 2030 ...
اترك تعليقا