“HZPC” العالمية تكشف النقاب عن أحدث ثقاريرها للمسئولية المجتمعية

“HZPC” العالمية تكشف النقاب عن أحدث ثقاريرها للمسئولية المجتمعية
11 / 04 / 2018

كشفت شركة “HZPC” الرائدة في مجال تسويق بذور البطاطس عالميا ـ عن أحدث تقاريرها السنوية للمسئولية المجتمعية للشركات.

وتضمن التقرير استراتيجية الشركة لتوفير الغذاء لنحو 9.8 مليار مواطن على مستوى العالمي بحلول عام 2050 ، وتزويدهم بالمواد الغذائية التي تمتاز بالسرعة في الإنتاج مع القليل من استهلاك المياه العذبة وبأقل أثر بيئي ممكن.

وحاولت الشركة في تقريرها لعام 2017 ، جاهدة تقديم إجابة لهذه الأطروحة ، باستعراض جميع الإجراءات التي اتخذتها خلال العامين الماضيين والتي تشتمل على ثلاث ركائز للاستدامة ، الإشراف البيئي
المساهمة في الأمن الغذائي ، التأثيرات المجتمعية.

وباعتبار “HZPC” شركة رائدة في القطاع الزراعي ، فإن التربة السليمة هي أهم أصولها ، ما ينبغي احترام وحماية الموارد الطبيعية ، والمساهمة في الاستخدام الأمثل والمسئول لموارد الأرض ، والتركيز على تطوير أصناف مستدامة ، والحد من كيلومترات الشحن، وتحمل المزيد من المسئوليات عبر سلاسل التوريد الخاصة بها.

وقال جيرارد باككس ، الرئيس التنفيذي للشركة “لقد دخلنا مؤخرا في حوار مع شركائنا بشأن المسئولية الاجتماعية للشركات.”

وأضاف ” المواضيع التي تعتبرها مهمة عندما يتعلق الأمر بالمسئولية المجتمعية داخل HZPC ، هي أن عملاءنا يركزون في جميع أنحاء العالم بشكل متزايد على إدارة سلاسل التوريد ، وهو مايتماشى مع تركيز HZPC على كفاءة استخدام الأراضي ، والزراعة الصديقة للبيئة والاستهلاك الأقل للمياه العذبة.”

وفيما يتعلق بالمساهمة في الأمن الغذائي ، أكدت الشركة تحملها مسئولية كبيرة في هذا المجال.

وحسبما أشار التقرير “الشركة تسهم في توفير الطعام للعالم عن طريق تطوير أصناف جديدة ذات جودة عالية (ذاتية) للزراعة في ظل ظروف صعبة ، التصدير إلى المزيد من البلدان وضمان التنوع الجيني.

وقال جيرارد باككس “نسعى إلى أعلى عائد ممكن لكل هكتار زراعي وأقل أثر ممكن ، وهنا يكمن تركيزنا ،مع الأصناف المعدلة ، يمكنك إنتاج ما يكفي من الطعام الصحي وبأسعار معقولة في أي مكان في العالم.”

وأكد على الدور الذي تضطلع به الشركة من ليكون لها تأثيرا إيجابيا على البيئة المجتمعية المحيطة بها ، من خلال المساهمة في نظام غذائي صحي (تطوير أصناف / مفاهيم صحية) ، وممارسات توظيف جيدة.

شارك الخبر

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مقالات ذات صلة